العالم

شاهد: العلامة الاقتصادية الجديدة للمغرب تزين مباني ساحة تايم سكوير بنيويورك

By Kiosque24

October 16, 2021

 تزين “Morocco Now” (المغرب الآن)، العلامة الاقتصادية الجديدة للمغرب التي تم إطلاقها مؤخرا في دبي، جدران المباني العملاقة في ساحة “تايم سكوير” بنيويورك، مبرزة ألوان مملكة عريقة تفرض نفسها اليوم كقطب للاستثمار والتصدير.

ويتم عرض المقطع الدعائي لهذه العلامة الوطنية الجديدة طوال اليوم على اللوحات الإعلانية الرقمية الكبيرة في قلب نيويورك.

"#Time_Square" à New York se pare de la nouvelle marque marocaine 🇺🇲🇲🇦 #Morocco_Now pour promouvoir les qualifications du Royaume qui font de tout investissement une réussite par excellence.@MoroccoNow_Ofcl pic.twitter.com/5vCB649JLd

— Jean-louis David (@timbaland57) October 15, 2021

وتهدف “Morocco Now” العلامة التي أطلقتها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات على هامش معرض إكسبو دبي 2020 ، إلى إبراز مكانة المغرب كمنصة صناعية وتصديرية من الدرجة الأولى، بهدف تسريع الاستثمارات الخارجية بمختلف مناطق المملكة .

🇲🇦🇦🇪- A l'occasion de la #DubaiExpo2020 , le Burj Khalifa s'illumine aux couleurs de la campagne de promotion pour les investissements Morocco Now. pic.twitter.com/MdIHEh2Fp9

— The Moorish Times FR ۞ (@MoorishTimesFR) October 11, 2021

وكان يوسف الباري مدير الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات، أكد أن المغرب يتوخى عبر هذه الهوية الجديدة التي تحمل دلالات كثيرة، دعوة المستثمرين إلى الاستفادة من منصة جديدة للاستثمار، تتميز بالتنافسية.

🇲🇦🇺🇸 #MoroccoNow , the new brand of moroccan government was projected on #Timesquare in #NewYorkCity , #USA

This advertisement allows to the #Morocco attracting many foreign investors.

📽️@MoroccoNow_Ofcl on YouTube pic.twitter.com/hUhakkADM1

— Moroccan History_EN 🇲🇦 ۞ (@MoroccanSorieEn) October 15, 2021

وأبرز الباري أن المغرب بتوجيهات من الملك محمد السادس، حظي خلال العشرين سنة الماضة، ببنيات تحتية من الطراز الأول في مجالي التجارة والنقل، مكنته من الانخراط في ركب الإقلاع الصناعي.

وأضاف أن “Morocco Now” تسعى لأن تكون منصة صناعةي لاستغلال الفرص التي يتحيها عالم يشهد تحولات متسارعة صاحبتها متطلبات جديدة على الفاعلين الاقتصاديين، وضغوط المستهلكين، وقوانين جديدة تؤكد على أهمية تبني إنتاج خال من الكربون.