لقيت قضية الطفل المغربي ريان تضامنا واسعا على المستوى العربي والدولي، كان أبرزها تضامن الأطفال السوريين من مخيمات النازحين في الشمال السوري، وأطفال اليمن مع الطفل البالغ من العمر 5 سنوات والذي وقع في قرية إغران التابعة لمنطقة تمروت بإقليم شفشاون شمال المملكة المغربية.
ورفع الأطفال السوريون بالمخيمات على الرغم من معاناتهم من البرد الشديد لافتات عبرت عن تضامنهم مع الطفل ريان العالق في قاع البئر منذ يوم الثلاثاء الفائت.
اطفال مخيمات سوريا في الخيام يتضامنون مع الطفل ريان العالق في بئر في المغرب
— احمد ابو فرحة (@ahmadfarha44) February 4, 2022
كم انت عظيم ايها الشعب السوري البطل#انقذو_ريان pic.twitter.com/e7pZgRZOH2
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع صور الأطفال السوريين وهم يرفعون لافتات كتب عليها “أنقذوا ريان”، و”سلامتك ريان”، و”من الخيمة إلى البئر”.
و”نحن وريان في ذات البئر” وغيرها من الافتات التي أظهرت حجم التضامن والتفاعل مع قضية الطفل ريان المغربي.
الاهتمام بالطفل ريان فاق الحدود، وجعل الكل يتابع بدقة تفاصيل عمليات إنقاذه المستمرة منذ يوم الثلاثاء الماضي.
أطفال اليمن عبروا بطريقتهم عن تضامنهم مع الطفل المغربي ريان.