أعلنت اللجنة المستقلة المعنية بالاعتداءات الجنسية على الأطفال في الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا إن الانتهاكات الجنسية على الأطفال ظاهرة منتشرة في الكنيسة منذ العام 1950 من قبل رجال الدين الكاثوليك.
وجاء في التحقيق تعرض أزيد من 216 ألف طفل لاعتداءات جنسية ارتكبها رجال دين كاثوليك في فرنسا بين العام 1950 و العام 2020 .
L’#Église espagnole continue d’exclure toute enquête coordonnée au niveau national sur les violences sexuelles commises sur des mineurs. Mais certaines congrégations tentent d’enclencher une nouvelle dynamique. https://t.co/gyM66mMOlq
— Mediapart (@Mediapart) October 5, 2021
وأضاف التحقيق أن العدد قد يصل إلى 330 ألفا في حال إضافة المعتدين العلمانيين العاملين في مؤسسات الكنيسة الكاثوليكية من معلمين في مدارس كاثوليكية وعاملين في منظمات للشباب وغيرها.
À l’étranger, de nombreuses enquêtes ont déjà été menées sur les #ViolencesSexuelles dans l’#Église. Elles ont mis en lumière des milliers de victimes et à chaque fois la responsabilité des institutions catholiques. https://t.co/fJkKPTVfcI
— Mediapart (@Mediapart) October 5, 2021
وأعربت الكنيسة الكاثوليكية الفرنسية هذا اليوم الثلاثاء عن خجلها من صدور التقرير وأكدت أنها تشعر بالعار وطلبت الصفح من الضحايا.
وقال التقرير أيضا إن هناك بين 2900 و3200 من مرتكبي جرائم جنسية ضد الأطفال من كهنة ورجال دين في الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ العام 1950.