شاهد: العاهل الإسباني يزور رواق المغرب في المعرض الدولي للسياحة بمدريد 2022
قام العاهل الإسباني الملك فيليبي السادس وعقيلته الملكة ليتيثيا، اليوم الأربعاء، بزيارة الرواق المغربي بالمعرض الدولي للسياحة بمدريد.
ووجد العاهل الإسباني وزوجته، في استقبالهما القائم بأعمال سفارة المغرب في إسبانيا، فريد أولحاج، ومندوب المكتب الوطني المغربي للسياحة بمدريد، خالد ميمي.
2/2 Hoy https://t.co/bZALaGOKhn. los Reyes 🇪🇸 han inaugurado la 42 edición de la Feria Internacional de Turismo @fitur_madrid. Durante su recorrido a la feria han visitado el stand del Reino de Marruecos 🇲🇦. pic.twitter.com/hIFatSkiFA
— EmbajadaEspañaMarruecos (@EmbEspanaRabat) January 19, 2022
وتبصم وجهة المغرب على حضور نشط، من خلال مشاركة المكتب الوطني المغربي للسياحة في هذه الدورة الثانية والأربعين من المعرض الدولي للسياحة بمدريد، والتي ستتواصل فعالياتها إلى غاية 23 من شهر يناير كانون الثاني الجاري بمعرض مدريد.
1/2 Hoy https://t.co/bZALaGOKhn. los Reyes 🇪🇸 han inaugurado la 42 edición de la Feria Internacional de Turismo @fitur_madrid. Durante su recorrido a la feria han visitado el stand del Reino de Marruecos 🇲🇦. pic.twitter.com/btRmjrql7U
— EmbajadaEspañaMarruecos (@EmbEspanaRabat) January 19, 2022
ويتجسد الحضور القوي للمكتب الوطني المغربي للسياحة من خلال إنشاء رواق مساحته 100 متر مربع، عهد بتسييره وتنشيطه لطاقم جديد تابع للمكتب الوطني المغربي للسياحة بمدريد، ما يعكس بالملموس مدى استعداد المكتب للتحضير لانطلاقة جيدة وواعدة للنشاط السياحي لوجهة المغرب.
▶️Los Reyes han presidido la inauguración de la 42ª edición de @fitur_madrid, que reunirá en Madrid a los profesionales del turismo mundial en torno a un mensaje de convivencia del turismo con la seguridad sanitaria. #FITUR2022
— Casa de S.M. el Rey (@CasaReal) January 19, 2022
➡️https://t.co/FPGam85QY9 pic.twitter.com/rZZNOtUBT5
ويروم حضور المكتب إلى جانب مهنيي القطاع بمدريد تسليط الضوء على وجهة المغرب كوجهة قريبة وآمنة، وإبراز التجربة المتميزة المضمونة التي تبقى موشومة في ذاكرة كل من زار وجهة المغرب.
وبتوفره على أزيد من 2,2 مليون سائح بالنسبة للمغرب، يكون السوق الإسباني قد احتل “مكانة إستراتيجية”، ومؤهلات تنموية قوية تؤهله لاغتنام كل أقسام النشاط السياحي، لاسيما سياحة الاجتماعات، المعارض الدولية، السياحة الرياضية والمغامرة، سياحة الراحة والاسترخاء والغولف.