تسلم المغرب رسميا نحو 25 ألف قطعة أثرية من فرنسا، وهي عبارة عن مجموعة تم ضبطها خلال 3 عمليات تدقيق جمركي، ما يظهر تنامي ظاهرة نهب وسرقة القطع الأثرية والثقافية.
القطع الأثرية التي تزن أكثر من 3 أطنان تم تسليمها في مراسم أقيمت في متحف ثقافات المتوسط الواقع في مدينة مرسيليا، على أن تعود بشكل رسمي إلى المملكة المغربية نهاية شهر أكتوبر تشرين الأول الجاري.
#Maroc🇲🇦 #France 🇫🇷
— Ambassade du Royaume du Maroc en France (@AmbaMarocFrance) October 15, 2020
Cérémonie de remise de 25000 objets archéologiques aux autorités marocaines, jeudi 15 /10 au #MUCEM Marseille.
Des biens culturels saisis entre 2005 et 2006 par les brigades de @douane_france .
🇲🇦🇫🇷 engagé contre le trafic illicite de biens culturels. pic.twitter.com/KcV4XuvdT9
المجموعة الأثرية المضبوطة تتكون من قطع جيولوجية الطابع تشهد على تاريخ البشر قبل الكتابة، كما تضم، جمجمة تمساح محفوظة في غشائها وأحافير وأسنان أسماك وزواحف.
Nous remettons auprès des autorités marocaines 25000 objets archéologiques préhistoriques provenant de pillages de sites sahariens et de l'Anti-Atlas saisis par les agents de Marseille et Perpignan en 2005-06. La douane participe à la préservation et restitution du patrimoine. pic.twitter.com/Fu4daw77gl
— Isabelle Braun-Lemaire (@Dgdouanefrance) October 15, 2020
يشار إلى أن عمليات التدقيق تعود إلى عامي 2005 و2006، والتي تم تنفيذها في مدينتي مرسيليا وبربينيان في فرنسا، وكان السائقون الذين يحملون الجنسية المغربية يقودون سيارات فارهة أثناء ضبطهم متلبسين.