إفريقياسياحة و سفر

بسبب الحدود المغلقة.. أين سيقضي المغاربة عطلة الصيف؟

أغلقت المملكة المغربية حدودها مع الخارج منتصف شهر مارس  المنصرم، في إطار جهود كبح انتشار فيروس كورونا كوفيد 19، وهو ما أحدث شللا كبيرا في قطاع السياحة.

قرار تخفيف قيود التنقل والسفر و إعادة فتح الفنادق والمنتجعات السياحية عزز آمال انتعاش القطاع، رغم أن الحدود لاتزال مغلقة أمام السياح الأجانب.

البلد السياحي الذي يستفيد من موقعه الجغرافي يعتبر وجهة مفضلة للسياح الأوروبيين، إلا أن الرهان الحالي يكمن في تشجيع السياحة الداخلية.

المملكة المغربية تراهن على السياحة الداخلية للحد من خسائر القطاع الحيوي.


ولإنقاذ الموسم السياحي أطلقت المملكة حملة لتذكير المواطنين بالغنى والتنوع الذي يتميز به المغرب.

لتشجيع المغاربة على السفر واكتشاف المناطق التي تزخر بها البلاد إليكم  وجهات سياحية من اختيار فريق كيوسك 24 تجمع بين زرقة البحر وخضرة اليابسة وعراقة المكان.


شفشاون

المدينة الزرقاء الهادئة التي أطلقت حملة لتجاوز تداعيات كورونا تحت شعار “شفشاون الرائعة تنتظركم”.

إفران

سويسرا المغرب مدينة بسيطة تمتاز بالشلالات المائية العذبة وبجو معتدل خلال فصل الصيف.


شلالات أوزود

تقع في منطقة أزيلال الأكثر ارتفاعا في المغرب وشمال إفريقيا، وجهة مميزة لعشاق الطبيعة والسياحة الجبلية.


بحيرة سد الويدان

على بعد 60 كلم من بني ملال، تعرف بطبيعتها الخضراء، ومياهها الهادئة بالإضافة إلى الغابات الخضراء والوديان والمنحدرات الشاهقة.


الداخلة

 تسحر السياح ببحيرتها وشواطئها ومناخها المعتدل، كما أن الرياح والأمواج والشمس تشجع على ممارسة الويند سورف والكيت سورف على مدار السنة.

مرزوكة

بين حمامات رمال الشفاء للراغبين في علاج أمراض المفاصل وغيرها وفتنة الصحراء لعشاق التلال الساحرة، مع شروق الشمس وغروبها.

ميرلفت

الساحلية الساحرة جنوب المملكة تتميز بشواطئ مميزة ومعزولة وببساطة سكانها  

الواليدية

عاصمة المحار مدينة صغيرة تتميز بالخلجان الرملية والمياه المثالية لرحلات التجديف أو الصيد، واكتشاف المأكولات البحرية الطازجة.


الحسيمة

مدينة مميزة بين الجبال والشواطئ يمكن للسائح الاستمتاع بالسباحة والغوص في شواطئ المدينة وأشهرها شاطئ كويمادو.

سيدي كاوكي 

 على بعد 17 كيلومترا من مدينة الصويرة لوحة فنية من الجمال الطبيعي البكر.

أصيلة

الساحلية الشهيرة تحولت إلى قطب ثقافي وسياحي، بفضل المبادرة التي تميز سكانها، يحج إليها آلاف المثقفون كل سنة.

قرية إمليل

في جبال الأطلس تتميز بمناظرها الطبيعية الخلابة الفاتنة، وهي فرصة لامتشاف المنطقة وتسلق جبل توبقال أعلى قمة في المغرب.

وادي تودرا أو تودغا في تنغير، واحة بألوان ساحرة وسط صحراء صخرية شبه قاحلة، يعد وادي تودغا من الأماكن السياحية الرائعة ومن بين أجمل الأودية في المغرب وإفريقيا.

يشار إلى أن السياحة تمثل نحو 10 بالمئة من الناتج الداخلي الخام للمغرب، وهي أيضا مصدر أساسي للعملة الصعبة بجانب الصادرات والتحويلات المالية للمغاربة المقيمين في الخارج.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى